عاجل / زوجة عشيق الممثلة ريم الرياحي تظهر وتفجّر مفاجأة مدوية..

لا تزال قضية الفنانة التونسية ريم الرياحي، التي قبض عليها مؤخرا في أحضان عشيقها، تتفاعل في الأوساط التونسية، رغم إطلاق سراحها، بعد أن قدم زوجها المخرج التونسي مديح بالعيد تنازلا عن القضية التي رفعها ضدها.


 وفي جديد القضية، دخلت زوجة عشيق الممثلة التونسية ريم الرياحي على خط الأزمة.


وأكدت زوجة عشيق الممثلة التونسية تمسكها بملاحقة زوجها وريم الرياحي قضائيا بعد الكشف عن قضية ”الزنا“ التي تورطا فيها.



ورفضت زوجة المتهم ربط علاقة خيانة مع الممثلة بإسقاط التتبع في حق زوجها. ورفعت دعوى قضائية في الخيانة.



وأكد المحامي منير بن صالحة، وهو محامي عشيق ريم الرياحي، أن ”إطلاق سراح ريم لا يعني غلق الملف طالما أن هناك طرفين في القضية (كلاهما متزوج). ما يعني أن إسقاط طرف متضرر منهما لا يكفي لتبرئة الطرف المتهم“.



وأوضح بن صالحة: ”أسقطت قضية واحدة بحق ريم، التي لا تزال بصدد الملاحقة القضائية استنادا إلى دعوى الطرف الثاني المتضرر. وهي زوجة عشيقها“.


وأشار إلى أن ”منوبه أصبح هو المتهم الرئيسي استنادا إلى دعوى زوجته ضده. وأن الفنانة الرياحي أصبحت شريكة له في الاتهام، لأن الملف لا يخصها وحدها فقط وإنما تحرك من جهة أخرى ولا إسقاط فيه“.


واعتبر أن ”تبرئة منوبه ستعني آليا تبرئة الممثلة ريم“.


وفي السياق، قال مصدر قضائي إن ”الشاب الذي تم إلقاء القبض عليه صحبة الرياحي في شقتها تقرر إيداعه السجن، بعد أن تم الكشف عن استهلاكه مادة الكوكايين المخدرة“.


وأثارت القضية ضجة واسعة في تونس عقب الإعلان عن توقيف ممثلة مشهورة إثر القبض عليها بصحبة عشيقها في فراش الزوجية.


وقال الكاتب والناشر التونسي المعروف كارم شريف في تدوينة له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدتها “وطن” منتقدا عدم ذكر وسائل الإعلام اسم الفنانة:” مشهورة جدااااا. الممثلة هي ريم الرياحي وزوجها المخرج مديح بلعيد. أنا لن ارحم المنحطات والمنحطين . ما فهمتش علاش الي نشروا الخبر ما سماوهمش.”.

إرسال تعليق

أحدث أقدم