وقد طالب عدد كبير من زملائها وطلبتها بفتح تحقيق في الغرض.
وقد تدخّل عمّها صباح اليوم في برنامج مع الناس على إذاعة إي أف أم عبر إتصال هاتفي ليكشف حقيقة الوفاة المسترابة و يتحدّث عن تفاصيل القضية.
وقال موضّحا أن ما صرحت به الأستاذة مروى حول احتجازها قصرا، لا أساس له من الصّحة وأنّها تعاني من إضطرابات نفسية منذ سنتين و هي تتعالج في المصحّات المختصة و لدى أطباء نفسانيين.
كما أنّها تتعاطى أدوية بشكل دوري و عندما توقفت عن ذلك عادت إلى نفس الحالة الأولى مما تطلّب نقلها للمشفى و قال :”هي ماتعرضتش لاحتجاز و لا تخطفت اما مرضت مرض نفسي troubles psychiques من عامين و كانت في سبيطار متاع الاعصاب و خذات الادوية وقصت على دواها و بعد تعاودلها المرض رجعو هزوها للمصحة و تدهورت امورها.. و بعدها هبطلها الضغط و دخلت للإنعاش”.
باقي التفاصيل في الفيديو التالي :
Tags:
منوعات